تعتبر المنطقة التي تعمل فيها السفينة عاملا هاما عند تقدير درجة الخطر الذى تتعرض له السفينة، وتحديد سعر التأمين عليها، فهناك أخطار معينة تواجه السفن عندما تعمل فى خط ملاحى معين كالرياح والعواصف والجليد… إلخ، والتى قد تسبب خسارة كلية للسفينة أو عوارية عامة أو عملية إنقاذ
والأخطار البحرية تتضمن كل الأخطار التي تترتب عليها أو تنتج عن السفر بالبحر وما شابهها من أنهار وبحيرات، ومن أمثلتها:
في هذا الخيار، يمكنك الحصول على بوليصة تأمين لتغطية القيمة الفعلية لسلعتك.
حيث يتم هذا النوع عقد التأمين البحري من خلال الموافقة بين المؤمن له وشركة التأمين.
تواصل مع مقدم التأمين الخاص بك قبل تاريخ انتهاء الوثيقة.
تقدم العديد من الشركات خدمة عملاء عبر الإنترنت لتوفير الدعم والإجابة على استفسارات العملاء بشكل فعال وسريع.
الرمي في البحر : هذا الخطر يتحقق عمدا بواسطة ربان السفينة عن طريق التضحية بجزء من البضاعة لإنقاذ السفينة وما عليها وليعاد سير السفينة وتجنب أن تصبح السفينة خسارة كلية فى وقت الرمي؛ وإذا لم تحدث عوارية عامة وأصبحت السفينة خسارة كلية فإن قيمة البضائع الملقاة فى البحر تكون جزءا من تعويضات الخسارة الكلية حيث لا تفصل تعويضات الخسارة الكلية عن التعويضات الأخرى للبضائع الملقاة فى البحر وإن لم تنجح فى إنقاذ السفينة.
تعتبر خبرة مكتتب التأمين فى نوعية الأخطار التي تتعرض لها السفن عاملا هاما فى تقييم الخطر وبالتالي عملية التسعير؛ فالمؤمن سوف يسترشد بخبرته الواسعة التي حصل عليها عن جميع أنواع السفن فى جميع أنواع التجارة فى جميع أنحاء العالم لتقييم الخطر ووضع السعر المناسب له.
هناك خياران أمامك إذا كان لديك بضاعة قيد الشحن، نور الإمارات وهم كالتالي:
تعتبر ملكية السفينة وإدارتها عاملا هاما فى تسعير السفن، باعتبارها تمثل الخطر المعنوى فى تقدير المكتتب عند التسعير فبعض ملاك السفن قد يكونون غير قادرين ماليا على القيام بالصيانة اللازمة لسفنهم وتجهيزها بالبحارة الأكفاء، كما قد يكونون أيضا غير قادرين أو غير راغبين فى إنقاذ السفينة عند تعرضها للأخطار البحرية، وقد يكونون أيضا أقل كفاءة للعناية بسير السفينة والتى قد تواجه فترات توقف بدون عمل حيث يطلب إعادة القسط أثناء وقوفها قى الميناء.
كما يدعمهم فريق عمليات يتحلى بالكفاءة العالية ومزود بتكنولوجيا حديثة.
يعتبر التأمين البحرى أقدم أنواع التأمينات التى عرفها الإنسان، ويرجع نور الامارات أصل التأمين البحرى إلى سنة ٢١٥ قبل الميلاد، وقد ساعد التأمين البحرى أصحاب السفن والبضائع على استثمار رؤوس أموالهم فى التجارة.
د. فقد السفينة، أى تغيبها وعدم وصول أخبار عنها بعد انقضاء فترة معقولة بعد موعد وصولها المحدد.
يمكن أن يغطي التأمين البحري الأخطاء أو العيوب في الهيكل البحري أو المحركات والآلات.